kayna fih
فوجئت بالحدث (حدث الاعتداء على الزميل الأستاذ مصطفى منيغ) عندما تصفحت جريدة الإتحاد الاشتراكي وكعادتي كل صباح ، وأتساءل رفقة العديد من الزملاء الإعلاميين حول من يقف خلف الستار لتحريك آلة الغلظة ، وتجاوز كل حدود احترام الإنسان في كرامته وحريته في التعبير .الأستاذ مصطفى منيغ عهدناه إنسانا بشوشا له علاقات مفتوحة على أوسع نطاق ، يزور مدينتنا يسأل عن حالها وأحوال المعارف الأهل والأصدقاء ، لا يمكنني إلا أن أشجب الاعتداء ألذي وقع عليه خلال انعقاد المجلس الإقليمي بالعرائش ، بحيث كان من المفروض أن تفسح مساحات للصحفيين لإطلاع الرأي العام بكل المستجدات والبرامج التنموية التي تضطلع ببلورتها المجالس الجماعية والإقليمية والجهوية . إن محاولة تكميم الأفواه لن تجدي في وقتنا الحاضر ، خصوصا وأننا نعيش عهدا جديدا يعد مخاضا لسنوات الرصاص... عهدا يشعر فيه كل الديمقراطيون و الحدثيون بظلاله تنتشر فوق ربوع حرية التعبير . مساندتي قوية لكل الأقلام الشريفة والنزيهة .ع
بد الله سعدون (أبو معاد) مراسل جريدة الاتحاد الاشتراكي بالقصر الكبير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
kayna fih